فقيرالمداحين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزائر الكريم/مرحبا بكم معنا فى فقير المداحين
ندعوكم للتسجيل معنا والمشاركات
تقبل تحيات/الشيخ عيدالديروطى

الاعتكاف غاية واهداف ج/1 14729619

Uploaded with ImageShack.us
فقيرالمداحين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزائر الكريم/مرحبا بكم معنا فى فقير المداحين
ندعوكم للتسجيل معنا والمشاركات
تقبل تحيات/الشيخ عيدالديروطى

الاعتكاف غاية واهداف ج/1 14729619

Uploaded with ImageShack.us
فقيرالمداحين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فقيرالمداحين

يحتوي علي فقرات من الأنشاد الديني والمدائح والقصة ( صوتيه ومرئية وخطابه دينية ) لصاحب الموقع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
  الاعتكاف غاية واهداف ج/1 AAnHXBW5wB4owCHOAnWjwBecXBkyBzDhABEugA9ksfkKgBCmQAi3wSMeRAcCNAS0gkiJAA4GHA07gBERABZYXBmZgBnJQB3n+kFJuQxA1QQTdwwJYsK7blwMZoAJJUAVkhQVBYDYMQQhW2j5YUJQa0DZpsARfGAQJwARksgiSDQdPJRCIoMHystpn8N8ATgZiQAa3RAYGPgZgcKoKbuAM3gZvEDFnEN1vMgiE0CcLUQhNEFNu4AeNIHqM0GMlUASD+ggD0TNJMIkL4TTPKAhNEAJp9EOG4NpUUAVmCgeRAAl3wAQ0wAK+8hD8UyaEQOEUHuRCPuRAznMTcbtJsAcWLhCOMAdtAD79UxCLFtgNATFsQAMvEAQhAAEx0AeMIQd4oMGfgQVdmwGUrX1d0jRjwAWda918MAitbBA79xCLdgTFWgEzkAc4CbEIdGAENxAG47TmBhEJgxAIcy4SMUMGOUAGan4QMqoHIkTo5zGjS03pmJ7pmr7pnN7pnh4RAQEAOw==  / موقع فقير المداحين/ الاعتكاف غاية واهداف ج/1 9k=  الشيخ عيد جاد عمران الديروطى/ الاعتكاف غاية واهداف ج/1 2Q==  يرحب بكم ويتمنى لكم قضاء وقت ممتع مع الانشاد الدينى والمعلومات الدينية والثقافيه/  الاعتكاف غاية واهداف ج/1 W3CGydTP63LxVYfYUNdBnBs9deK4ANBVWAvogKNZVOiw5+6NIB12ucUBffcdNdt991456333nz37fffgAcu+CWBAAA7   يمكنك الاستماع الى مقاطع تجريبية على بوابة المنتدى /  الاعتكاف غاية واهداف ج/1 Cb5SoQplLoYAKZEABcG7ElY08iCcsYaYsnYGZOQEwrUHkASygARJYiMspuEEJSTbEDSaQ6E58L7I6UYADWqCDJUDBCjV28iFi8IIMd+IJUGB0dBgAZwV0+RDxFQWDH4BnE8XCCEd4gYNdLYtO03oZirq1rnWd6l3b4sO+Drawh62gDioTO1HHlgWwk32KXDP72dCOtrSnTW1N5Ljam7g2trfN7W57+9vgDjdhAgEAOw==  الشيخ عيد الديروطى

 

 الاعتكاف غاية واهداف ج/1

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
eid
صاحب الموقع (فقير المداحين)
صاحب الموقع (فقير المداحين)
eid


عدد المساهمات : 2673
تاريخ التسجيل : 15/05/2009
الموقع : www.aidjad.yoo7.com

الاعتكاف غاية واهداف ج/1 Empty
مُساهمةموضوع: الاعتكاف غاية واهداف ج/1   الاعتكاف غاية واهداف ج/1 Icon_minitimeالخميس أغسطس 13, 2009 10:06 am

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

((الاعتكاف وتربية الذات على اتباع الأسلاف))

محمد بن يحيى اليحيى

لقد شرع الله لعباده كثيراً مــن الـطـاعـــات التي تجمع على المرء الجوارح والقلب لينشغل بعبادة الله ـ تعالى ـ وحده... وإن من أجـــلّ هذه الطاعات تلك السّنّة التي يخلو المرء فيها بربه خاضعاً فيناجيه معترفاً، وينصرف بـهـــا عن الدنيا فتزكو نفسه وتسمو ليصبح إنساناً ربانياً، إنها السّنّة التي حافظ الرسول عليها طـــــوال حـيـاتــه.. إنها سُنّة الاعتكاف.
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: (كان النبي -صلى الله عـلـيـــه وسلم- يعتكف كل رمضان عشرة أيام؛ فلما كان العام الذي قُبِضَ فيه اعكتف عشرين يوماً)(1).
لقد حرص رسول الأمة على هذه العبادة رغم أن انشغاله بالدعوة والتربـيــة والـتـعـلـيــم والجهاد.. تاركاً لمن بعده ممن يقتفون أثره وينتهجون نهجه درساً عظيماً في أهمية الانقطاع إلـى الله ـ عز وجـــل ـ والتحرر من المشاغل والمسؤوليات كائناً من كان صاحبها في الدعوة والعلم. ولا شك أن هذا الاعتكاف ما شُرع إلا لحِكَمٍ عظيمة، لعل منها:

* زيادة الصلة الإيمـانـيـة بالله، والجوانب العبادية التي تزكي النفس وتجعل المرء أكثر قدرة على مواجهة فتن الدنيا والعمل على استنقاذ الآخرين منها.

* أن الاعتكاف فرصة عـظـيـمة لطلبة العلم الذين اشتغلوا بتحصيله ومن ثم تعليمه؛ وهذا لأمرين مهمين:
1- أن الـعـمـل هــــــو الثمرة والغاية الحقيقية للعلم؛ وبدونه قد يصبح العلم حجة على صاحبه.
2- أن العقلاء يرفضون أن يُعلّم المرءُ الناسَ ما فيه نجاتهم ثم ينصرف هو عن ذلك.
عــن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (مثل الذي يُعلّم الناس الخير وينسى نفسه مثل الفتيلة تضيء للناس وتحرق نفسها)(2).

* أن سنة الاعتكاف فرصة كبرى للدعاة والمربين من جهتين:
1- تحقيق الحكمتين الأوليتين من سداد النقص الذي اعتراهم لانشغالهم بالخلْق، وزيادة صلتهم بالخالق.
2- استـغـلال الفرصة للرقي بالمستوى الإيماني والتعبدي ـ وغيرهما ـ عند هؤلاء المدعوين والمتربين إلى مراتب أسمى.
فهذه بعض الحـكـــم الظاهرة التي يمكن أن يستفيد منها أهل النظر لتصبح مسار كثير من شباب الصحوة خـــلال أيام قلائل.. موجّهين كانوا أو موَجّهين ممن يُرتضى دينه وخُلقه وعقله.
إن من أهم أسباب طـــرح موضوع الاعتكاف من الجهة التي سيراها القارئ الكريم، ثلاثة أمور رئيسة:
الأول: حالة الضعف العام في همة الصالحين فيما يتعلق بالجوانب التعبدية والسلوكية ـ كما سيأتي ضرب أمثلة لها ـ مقارنة بما يراد منها لإصلاح المجتمع والارتقاء به لمشابهة مجتمع السلف الصالح.
يقول ابن الجوزي ـ رحمه الله ـ: (أعوذ بالله من سير هؤلاء الذين نعاشرهم، لا نرى فيهم ذا همة عالية فيقتدي إليها المبتدئ، ولا صاحب ورعٍ فيستفيد منه المتزهّد)(3).
فــإذا كان ـ رحمه الله ـ يتحدث عن أهل زمانه فلا شك أن الخطب أعظم في زماننا الذي فُتِـحــت فيه الدنيا من أوسع أبوابها. والله المستعان. ولا شك أننا بحاجة لانتهاز فرصة الاعتكاف في تحسين الصورة العامة عن طريق مخاطبة الأفراد.
فكيف يكون الاعتكاف وسيلة لزيادة الهمة العامة يا ترى؟
الثاني: أن الـسـنـة دلت على أهمية الانقطاع عن الناس في خلوة مع الله؛ لتنطلق الأنفس بعد ذلك في الدعوة وتحمّل الأعباء. قال صاحب الظلال: (لا بد لأي روح يُراد لها أن تؤثر في واقع الحياة البـشـرية فتحولها وجهة أخرى.. لا بد لهذه الروح من خلوة وعزلة بعض الوقت..) إلى أن يقـــول: (فالاستغراق في واقع هذه الحياة يجعل النفس تألفه وتستنيم له، فلا تحاول تغييره. أما الانخلاع منه فترة والانعزال عنه، والحياة في طلاقة كاملة من أسر الواقع الصغير ومن الشواغل التافهة؛ فهو الذي يؤهل الروح الكبير لرؤية ما هو أكبر منه ويدربه على الشعور بتكامل ذاته بدون حاجة إلى عُرف الناس...)(4).
ولكن إذا كانت هــذه إحدى الغايات العظيمة لهذا الانقطاع أي الاعتكاف.. فما صورة هذا الاعتكاف المطلوب يا ترى؟!
الثالث: أن الاعـتـكـاف فـرصـــــــة عظيمة لاختبار الإخلاص المحض لله في كل الأعمال والحركات والسكنات.. وهذه النـقـطــة وإن بدت ابتداءً أنها فردية بالدرجة الأولى إلا أن أهمية طرحها هنا تأتي من خلال معرفـتـنـــا بأن الإخلاص هو مدار قبول جميع الأعمال الموافقة للشريعة. ومنها كل ما يتعلق بالدعوة والتربية والتعليم... وإنه لمن الخسران العظيم أن تنفق الأموال وتبذل الجهود ثم يكون المانع من تحقيق الأهداف المطلوبة شرعاً دَخَلٌ في إخلاص العاملين.. ولما كان تحقيق الإخـــــلاص مــــن الصعوبة بمكان في أوساط الجماعة الواحدة قال سهل بن عبد الله: (الدنيا جهل وموات إلا العلم؛ والعلم كله حجة إلا العمل به؛ والعمل كله هباء إلا الإخلاص؛ والإخلاص على خطر عظيم حتى يُختم به)(5).
وحُكي عن أحدهم أنه شعر بخجل عظيم من الناس عـنـدمــا صلى يوماً في الصف الثاني، فعلم أن راحة قلبه في الصلاة في الصف الأول كانت بسبب نـظــــــر الناس إليه. وهذا من الدقيق الغامض الذي يغفل عنه الكثير من الناس.
فلما كان الأمر كذلك كان الاعتكاف فرصة عظيمة لاختبار الإخلاص.

والسؤال: ما الاعتكاف المطلوب للتحقق من سلامة القلب من شوائب الإخلاص؟

إن الاجابة عن هذا السؤال تتلخص في الجهة التي نطرح موضوع الاعتكاف من خلالها.. وهي أن الاعتكاف المطلوب ليس هو ذلك الاعتكاف الذي يجعل المساجد مهاجع للنائمين ولا عـنـاوين للمتزاورين، ولا موائد للأكل، ولا حلقات للضحك وفضول الكلام. إنه ليس الاعتكاف الذي يخرج صاحبه وقد ازداد قلبه قسوة، وأتى بمعصية التعدي على حرمات مساجد الله.
إنه لـيـس الاعـتـكــاف الــــذي يجعله صاحبه وسيلة لزيادة الأصحاب وتقوية العلاقات الاجتماعية وتبادل الآراء الطبية والنفسية... ونحوها.
إن الاعتكاف المطلوب إنما هو ذلك الذي ينقل المرء إلى مشابهة حياة السلف الصالح في كل همسة ولفتة. نعم إن الاعتكاف الذي تسيل فيه دموع الخاشعين المتدبرين؛ وترفع فيه أكف الضارعين المخبتين، ويسعى الـمـرء فـيـــه جاهداً لئلا تضيع من ثواني هذه الأيام المعدودة لحظة واحدة في غير طاعة فيفوته قطار الفائزين. إنه الاعتكاف الذي يحقق مفهوم التربية الذاتية لمشابهة المحسنين.. ولعل فيما يأتـي مـــــن الأمثلة توضيحاً لمن أراد أن يجعل من اعتكافه وسيلة انتقال للأفضل. أسأل الله أن ينفع بها الجميع.
في العبادات:
لقد بلغ السلف الصالح في جوانب العبادات غايات يسـتـصــعب ضعاف الهمم السعي إلى مقاربتها فضلاً عن الوصول إليها.. وأذكر هنا نماذج لحال الـسـلــف في عبادتين عظيمتين هما:

1- مداومة ذكر الله .
2- الصلاة ..
مع التركيز على ذكر إمكانية اللحاق بهم ـ رحمهم الله ـ باستغلال فرصة الاعتكاف.
1- المداومة على ذكر الله:
قــــال مالك بن دينار ـ رحمه الله ـ: (ما تلذذ المتلذذون بمثل ذكر الله ـ عز وجل ـ فليس شيء من الأعمال أقل مؤونة منه ولا أعظم لذة، وأكثر فرحة وابتهاجاً للقلب)(6).
وقال ابن القيم ـ رحمه الله ـ: (وحضرت شيخ الاسلام ابن تيمية مرة صلى الفجر ثم جلس يـذكــــر الله ـ تعالى ـ إلى قريب من انتصاف النهار ثم التفت إليّ وقال: هذه غدوتي ولو لم أتغد سقطت قوتي، (أو كلاماً قريباً من هذا)، وقال لي مرة: (لا أترك الذكر إلا بنية إجمام نفسي وراحتها ولأستعد بتلك الراحة لذكر آخر ـ أو كلاماً هذا معناه) (7).
وقال شيخ الاسلام ـ رحمه الله ـ مبيناً أهمية بقاء المرء في ذكر دائم: (الذكر للقلب كالماء للسمك؛ فكيف يكون حال السمك إذا خرج من الماء؟)(الاعتكاف غاية واهداف ج/1 Icon_cool.
لقد جاءت السنة بأذكار كثيرة متنوعة وذكرت فضلها وما أُعد لصاحبها من الثواب.. بل إن الإمام ابن القيم ـ رحمه الله ـ عدّ في (الوابل الصيب) ثمانين فائدة في الذكر.. ولا شك أن الناس ـ إلا من رحم الله ـ على جانب كبير من التفريط في المداومة على ذكر الله في كل حال.. لذلك لم يصلوا إلى اللذة التي يستشعرها الذاكرون الله كثيراً.
قال بعض العارفين: (وإنه لتمر بي أوقات أقول: إن كان أهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي عيش طـيـب)(9). وإن الاعـتـكـاف فرصة عظيمة يحسن بالمرء استغلالها ليصل إلى مرتبة عالية؛ فـيـكــون لسانه رطباً من ذكر الله ـ تعالى ـ. ليس للمعتكف شغل عن أذكار الصباح والمساء التي فرط الناس فيها إلا مــن رحــم الله، ولـيـس له شغل عن أذكار الأذان والنوم والاستيقاظ، والخروج والدخول إلى المسجد، وأذكار الطـعـــام والشراب، والأذكار المطلقة الكثيرة المتنوعة.
يستطيع المعتكف أن يحرص على كل ذكر منها في وقته ويحاسب نفسه على ما فاته، ولا يـــدع نَفَساً من أنفاسه يخرج بغير ذكر الله ـ تعالى ـ.. فمن كانت هذه حاله في عشرة أيام متواليات رُجي له الخير العظيم بفضل الله وتوفيقه.
ألا وإن من أعظم الذكر ـ كما هو معلوم ـ قراءة القرآن الكريم. قيل لأخت مالك بن أنس: (ما كان يشتغل مالك في بيته؟ قالت: المصحف في بيته). قال أبو بكر الأوسي: (كان مالك قد أدام النظر في المصحف قبل موته بسنين، وكان كثير القراءة طويل البكاء)(10).
قال الطحاوي: (سمعت عن أحمد بن أبي عمران يحكي عن بعض أصحاب محمد بن الحسن، أن محمداً كان حزبه في كل يوم وليلة ثلث القرآن)(11).
فهؤلاء ـ رحمهم الله ـ كانت قراءتهم كثيرة في سائر أيام صيامهم، ووردت عنهم وعن غيرهم من السلف زيادة الاهتمام بكتاب الله في رمضان.
فعلى العاقـل أن يجعـل من اعتكافه فرصة لتقويـة علاقتـه بكتـاب اللـه ـ تعالـى ـ قـراءة وتدبراً وخشوعاً وفهماً.. ولا شك أن الاكتفاء باستعراض كتاب الله كله مرة واحدة فقط في هذه الأيام العشرة يُعد من التفريط؛ إذ فيم سيمضي المعتكف وقته إن لم يمضه في تلاوة كتاب الله ـ تعالى ـ؟
جاء عن الحسن أنه قال: (أدركت أقواماً كان أحدهم أشحّ على عمره منه على درهمه)(12).
فلو حرص المرء على لحظات اعتكافه ألاّ تنقضي إلا في ذكر وتلاوة لكان لاعتكافه لذة وحلاوة، ولأصبح من السهل عليه أن يتشبه بالسلف الصالح.
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم إن التشبـه بالكـرام فـلاح
ولعل مما تجدر الإشارة إليه أن من ثمرات المداومة على ذكر الله في الدنيا أنها تعطي الذاكر قوة تعينه على زيادة عمله خلال يومه.. فقد ثبت أن الرسول علّم ابنته فاطمة وعلياً ـ رضي الله عنهما ـ أن يُسّبحا ويحمدا ويُكبّرا كل ليلة إذا أخذا مضجعهما، ذلك لما سألته أن يحضر لهما خادماً، وقال لها: (إنه خير لكما من خادم)(13).
فقيل: إن من داوم على ذلك وجد قوة في يومه مغنية عن خادم(14).
والمعكتف بحاجة لهذه القوة حتى يستعين بها على الزيادة من العبادات في هذا الموسم العظيم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.aidjad.yoo7.com
رجب العميشي
مشرف
مشرف
avatar


عدد المساهمات : 950
تاريخ التسجيل : 22/11/2009
العمر : 50
الموقع : الاستاذ رجب ابو الدهبhttp://ragab2010.yoo7.com

الاعتكاف غاية واهداف ج/1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاعتكاف غاية واهداف ج/1   الاعتكاف غاية واهداف ج/1 Icon_minitimeالأربعاء فبراير 17, 2010 1:48 pm

الاعتكاف غاية واهداف ج/1 Slamah
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http:// http://ragab2010.yoo7.com
 
الاعتكاف غاية واهداف ج/1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاعتكاف غاية واهداف ج/2
» الاعتكاف
» خلفيات لصور متحركة
» صور طيور متحركة
» فى غاية الروعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فقيرالمداحين :: منتدى فقير المداحين الرمضانى-
انتقل الى: