فقيرالمداحين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزائر الكريم/مرحبا بكم معنا فى فقير المداحين
ندعوكم للتسجيل معنا والمشاركات
تقبل تحيات/الشيخ عيدالديروطى

عتاب الحب للأحباب 14729619

Uploaded with ImageShack.us
فقيرالمداحين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزائر الكريم/مرحبا بكم معنا فى فقير المداحين
ندعوكم للتسجيل معنا والمشاركات
تقبل تحيات/الشيخ عيدالديروطى

عتاب الحب للأحباب 14729619

Uploaded with ImageShack.us
فقيرالمداحين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فقيرالمداحين

يحتوي علي فقرات من الأنشاد الديني والمدائح والقصة ( صوتيه ومرئية وخطابه دينية ) لصاحب الموقع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
  عتاب الحب للأحباب AAnHXBW5wB4owCHOAnWjwBecXBkyBzDhABEugA9ksfkKgBCmQAi3wSMeRAcCNAS0gkiJAA4GHA07gBERABZYXBmZgBnJQB3n+kFJuQxA1QQTdwwJYsK7blwMZoAJJUAVkhQVBYDYMQQhW2j5YUJQa0DZpsARfGAQJwARksgiSDQdPJRCIoMHystpn8N8ATgZiQAa3RAYGPgZgcKoKbuAM3gZvEDFnEN1vMgiE0CcLUQhNEFNu4AeNIHqM0GMlUASD+ggD0TNJMIkL4TTPKAhNEAJp9EOG4NpUUAVmCgeRAAl3wAQ0wAK+8hD8UyaEQOEUHuRCPuRAznMTcbtJsAcWLhCOMAdtAD79UxCLFtgNATFsQAMvEAQhAAEx0AeMIQd4oMGfgQVdmwGUrX1d0jRjwAWda918MAitbBA79xCLdgTFWgEzkAc4CbEIdGAENxAG47TmBhEJgxAIcy4SMUMGOUAGan4QMqoHIkTo5zGjS03pmJ7pmr7pnN7pnh4RAQEAOw==  / موقع فقير المداحين/ عتاب الحب للأحباب 9k=  الشيخ عيد جاد عمران الديروطى/ عتاب الحب للأحباب 2Q==  يرحب بكم ويتمنى لكم قضاء وقت ممتع مع الانشاد الدينى والمعلومات الدينية والثقافيه/  عتاب الحب للأحباب W3CGydTP63LxVYfYUNdBnBs9deK4ANBVWAvogKNZVOiw5+6NIB12ucUBffcdNdt991456333nz37fffgAcu+CWBAAA7   يمكنك الاستماع الى مقاطع تجريبية على بوابة المنتدى /  عتاب الحب للأحباب Cb5SoQplLoYAKZEABcG7ElY08iCcsYaYsnYGZOQEwrUHkASygARJYiMspuEEJSTbEDSaQ6E58L7I6UYADWqCDJUDBCjV28iFi8IIMd+IJUGB0dBgAZwV0+RDxFQWDH4BnE8XCCEd4gYNdLYtO03oZirq1rnWd6l3b4sO+Drawh62gDioTO1HHlgWwk32KXDP72dCOtrSnTW1N5Ljam7g2trfN7W57+9vgDjdhAgEAOw==  الشيخ عيد الديروطى

 

 عتاب الحب للأحباب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
eid
صاحب الموقع (فقير المداحين)
صاحب الموقع (فقير المداحين)
eid


عدد المساهمات : 2673
تاريخ التسجيل : 15/05/2009
الموقع : www.aidjad.yoo7.com

عتاب الحب للأحباب Empty
مُساهمةموضوع: عتاب الحب للأحباب   عتاب الحب للأحباب Icon_minitimeالإثنين أغسطس 09, 2010 11:21 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فاروق جويدة

قصيدة الشاعر الكبير
فاروق جويدة الجديدة هذا عتاب الحب للأحباب»

هَذَا عِتابُ الحُبِّ.. لِلأحْبابِ
لا تغْضبى مِنْ ثَورتِى.. وَعِتَابِى

مَازالَ حُبــُّـك مِحْنَتِى
وَعَذابِى

مَازالَ فِى العَيْن
الحَزينَةِ قُبْلَةٌ

للعَاشِقِينَ بسحْرِكِ الخَلابِ
أحْببتُ فِيْكِ العُمْرَ طِفْلاً باسِـماً
جَاءَ الحَياةَ بأطْهَرِ الأثْوَابِ

أحْببتُ فِيكِ اللَيلَ حِينَ
يضُمُّنَا

دِفْءَ القُلوبِ..
ورفقَةُ الأصْحابِ

أحْببتُ فيكِ
الأمَّ تسكنُ طِفلَهَا

مَهْمَا
نَأىَ.. تَلقاهُ بِالتِرْحَابِ

أَحْببتُ فِيْكِ الشَمْسَ تَغْسِلُ شَعْرَهَا
عِندَ الغُروبِ بدمعِهَا المُنسَابِ

أَحْببتُ فِيكِ النِيْلَ يَجْرِى
صَاخِباً

فَيَهِيْمُ روضٌ فِى
عِناقٍ روَابِ

أحببتُ فيك شُموخَ
نهرٍ جامحٍ

كَمْ كانَ يسْكرنى
بغيرِ شرابِ

أحببتُ فيك النيلَ
يسجدُ خاشِعاً

للهِ رَباً دُونَ
أىّ حسابِ

أحببتُ فيك صلاةَ شعبٍ
مؤمنٍ

رسَم الوجُودَ عَلى هُدى
مِحرابِ

أحببتُ فيك زمان مجدٍ
غابرٍ

ضيعته سفهاً على الأذناب

أحْببت فى الشرفاء عهداً باقياً

وكَرهت كلَّ مقامرٍ كذّابٍ

إنّى أحبكِ رغم أنى عاشقٌ

سَئِم الطوَافَ.. وضاقَ
بالأعتابِ

كَم طافَ قلْبى فِى
رِحابِكِ خَاشِعاً

لم تعرف
الأنقى.. من النصاب

أسرفتُ من
حبى.. وأنت بخيلةٌ

ضيعت عمرى..
واستبحتِ شبابى

شاخت على عينيك
أحلام الصبا

وتناثرت دمعاً على
الأهدابِ

من كان أولى
بالوفاء؟..عصابة!

نهبتك
بالتدليس.. والإرهابِ؟

أم قلب
طفلٍ ذاب فيكِ صبابةً

ورميتهِ
لحماً على الأبواب؟!

عمرٌ من
الأحزان يمرح بيننا

شبح يطوف
بوجهه المرتاب

لا النيلُ نيلكِ..
لا الضفافُ ضفافهُ

حتى نخيلك
تاهَ فى الأعشاب!

باعوكِ فى صخبِ
المزاد.. ولم أجدْ

في صدرك
المهجورِ غيرَ عذابِ

قد روّضوا
النهر المكابر فانحنى

للغاصبين..
ولاذ بالأغرابِ

كم جئتُ يحملنى
حنينٌ جارفٌ

فأراك.. والجلادَ
خلف البابِ

تتراقصين على الموائد
فرحةً

ودمى المراق يسيل فى
الأنخاب

وأراكِ فى صخب المزاد
وليمةً

يلهو بها الأفاق..
والمتصابى

قد كنت أولى بالحنان..
ولم أجدْ

فى ليل صدرك غير ضوءٍ
خابِ

فى قمة الهرم الحزينِ
عصابةٌ

ما بين سيفٍ عاجزٍ..
ومُرابِ

يتعبدون لكل نجمٍ ساطعٍ

فإذا هوى صَاحوا: نذير خرابِ

هرمٌ بلون الموت.. نيلٌ ساكنٌ

أُسدٌ محنطةٌُ بلا أنيابِ

سافرتُ عنكِ وفى الجَوامِح وحشةٌ

فالحزن كأسى.. والحَنينُ شَرابى

صَوتُ البلابلِ غابَ عنْ أوكارِه

لم تعْبئِى بتشرّدى.. وغِيابى

كُلّ الرِفاقِ رأيتهُم فى غُربتى

أطلالُ حلمٍ.. فِى تِلال تُرابِ

قد هَاجروا حُزناً.. ومَاتوا
لوعةً

بينَ الحَنين.. ورفقةِ
الأصحابِ

بينى وَبينك ألفُ
ميلٍ.. بَينمَا

أحْضَانك
الخضْراءُ للأغرابِ!

تبنينَ
للسُفهاءِ عُشاً هادئاً

وأنا
أمُوت على صَقيعِ شَبابى!

فى
عتمَةِ الليلِ الطَويلِ يشدُّنى

قلبى إليكِ.. أحِنُّ رَغْم عَذابِى
أَهفُو إِليكِ.. وفى عُيونكِ أحْتمِى

مِنْ سجْنِ طَاغيةٍ وقصْفٍ
رِقابِ

هل كان عدلٌ أنّ حبك
قاتلى

كيف استبحتِ القتل
للأحبابِ؟!

ما بين جلادٍ.. وذئبٍ
حاقدٍ

وعصابةٍ نهبت بغير حسابِ

وقوافلٍ للبؤس ترتع حولنا

وأنين طفلٍ غاص فى أعصابى

وحكايةٍ عن قلب شيخٍ عاجزٍ

قد مات مصلوبًا على المحرابِ

قد كان يصرخ: «لى إلهٌ واحدٌ

هو خالق الدنيا.. وأعلم مابي»

يا ربـّ سطرت الخلائق كلها

وبكل سطرٍ أمةٌ بكتابِ

الجالسون على العروشِ توحشوا

ولكل طاغيةٍ قطيع ذئابِ

قد قلت: إن الله ربٌ واحدٌ

صاحوا: «ونحن» كفرتَ بالأربابِ؟

قد مزقوا جسدى.. وداسوا أعظُمى

ورأيت أشلائى على الأبوابِ

. . . ما عدتُ أعرف أين تهدأ
رحلتى

وبأى أرضٍ تستريح ركابى

غابت وجوهٌ.. كيف أخفتْ سرّها؟

هرب السؤالُ.. وعزّ فيه جوابى

لو أن طيفاً عاد بعد غيابه

لأرى حقيقة رحلتى ومآبى

لكنه طيفٌ بعيدٌ.. غامضٌ

يأتى إلينا من وراء حجابِ

رحل الربيعُ.. وسافرت أطيارهُ

ما عاد يجدى فى الخريف عتابى

فى داخل المشوار تبدو صورتى

وسط الذئاب بمحنتى وعذابى

ويُطل وجهكِ خلف أمواج الأسى

شمسًا تلوّح فى وداع سحابِ

هذا زمانٌ خاننى فى غفلةٍ

منى.. وأدمى بالجحود شبابى

شيعتُ أوهامى.. وقلت لعلنى

يومًا أعود لحكمتى وصوابى

كيف ارتضيتُ ضلال عهدٍ فاجرٍ

وفساد طاغيةٍ.. وغدر كلابِ؟!

ما بين أحلامٍ توارى سحرُها

وبريق عمرٍ صار طيف سرابِ

شاختْ ليالى العمر منى فجأةً

فى زيف حلمٍ خاضعٍ كذابِ

لم يبق غير الفقر يستر عورتى

والفقرُ ملعونٌ بكل كتابِ

سربُ النخيل على الشواطئ ينحنى

وتسيلُ فى فزعٍ دماء رقابِ

ما كانَ ظنّى أنْ تكون نهايتى

فى آخر المشوار دمع عتابِ

ويضيع عمرى فى دروب مدينتى

ما بين نار القهرِ.. والإرهابِ

ويكون آخر ما يطل على المدى

شعبٌ يهرول فى سواد نقابِ

وطنٌ بعرض الكون يبدو لعبةً

للوارثين العرش بالأنسابِ

قتلاكِ يا أم البلاد تفرقوا

وتشردوا شيعاً على الأبوابِ

رسموك حلماً ثم ماتوا وحشةً

ما بين ظلم الأهل والأصحابِ

لا تخجلى إن جئتُ بابك عارياً

ورأيتنى شبحاً بغير ثيابِ

يخبو ضياء الشمسِ.. يصغر بيننا

ويصير فى عينى.. كعود ثقابِ

والريح تزأر.. والنجوم شحيحةٌ

وأنا وراء الأفق ضوء شهابِ

غضبٌ بلون العشق.. سخطٌ يائسٌ

ونزيف عمرٍ.. فى سطور كتابِ

رغم انطفاء الحلم بين عيوننا

فيعود فجرك بعد طول غيابِ

فلترحمى ضعفى.. وقلة حيلتى

هذا عتابُ الحبِ..
للأحبابِ



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ


أرجو
أن تنال إعجابكم


تحياتى وباقاتُ زهورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.aidjad.yoo7.com
الجمل

الجمل


عدد المساهمات : 15
تاريخ التسجيل : 16/04/2010

عتاب الحب للأحباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: عتاب الحب للأحباب   عتاب الحب للأحباب Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 07, 2010 2:46 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نرجو المزيد/
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد الامام

محمد الامام


عدد المساهمات : 50
تاريخ التسجيل : 24/11/2009
العمر : 64
الموقع : مدير منتدى ال البيت الكرام

عتاب الحب للأحباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: عتاب الحب للأحباب   عتاب الحب للأحباب Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 20, 2010 10:53 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عتاب الحب للأحباب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عتاب الحب للأحباب
» سؤال وجواب يفتح المعرفة للأحباب
» عتاب من احد المحبين للنهر
» الحب لمن يعرف كيف يكون الحب
» الحب لمن يعرف كيف يكون الحب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فقيرالمداحين :: منتدي فقير المداحين الأدبي :: ركن الشعر والبلاغة-
انتقل الى: