فقيرالمداحين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزائر الكريم/مرحبا بكم معنا فى فقير المداحين
ندعوكم للتسجيل معنا والمشاركات
تقبل تحيات/الشيخ عيدالديروطى

حقيقة التوسل 14729619

Uploaded with ImageShack.us
فقيرالمداحين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الزائر الكريم/مرحبا بكم معنا فى فقير المداحين
ندعوكم للتسجيل معنا والمشاركات
تقبل تحيات/الشيخ عيدالديروطى

حقيقة التوسل 14729619

Uploaded with ImageShack.us
فقيرالمداحين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فقيرالمداحين

يحتوي علي فقرات من الأنشاد الديني والمدائح والقصة ( صوتيه ومرئية وخطابه دينية ) لصاحب الموقع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
  حقيقة التوسل AAnHXBW5wB4owCHOAnWjwBecXBkyBzDhABEugA9ksfkKgBCmQAi3wSMeRAcCNAS0gkiJAA4GHA07gBERABZYXBmZgBnJQB3n+kFJuQxA1QQTdwwJYsK7blwMZoAJJUAVkhQVBYDYMQQhW2j5YUJQa0DZpsARfGAQJwARksgiSDQdPJRCIoMHystpn8N8ATgZiQAa3RAYGPgZgcKoKbuAM3gZvEDFnEN1vMgiE0CcLUQhNEFNu4AeNIHqM0GMlUASD+ggD0TNJMIkL4TTPKAhNEAJp9EOG4NpUUAVmCgeRAAl3wAQ0wAK+8hD8UyaEQOEUHuRCPuRAznMTcbtJsAcWLhCOMAdtAD79UxCLFtgNATFsQAMvEAQhAAEx0AeMIQd4oMGfgQVdmwGUrX1d0jRjwAWda918MAitbBA79xCLdgTFWgEzkAc4CbEIdGAENxAG47TmBhEJgxAIcy4SMUMGOUAGan4QMqoHIkTo5zGjS03pmJ7pmr7pnN7pnh4RAQEAOw==  / موقع فقير المداحين/ حقيقة التوسل 9k=  الشيخ عيد جاد عمران الديروطى/ حقيقة التوسل 2Q==  يرحب بكم ويتمنى لكم قضاء وقت ممتع مع الانشاد الدينى والمعلومات الدينية والثقافيه/  حقيقة التوسل W3CGydTP63LxVYfYUNdBnBs9deK4ANBVWAvogKNZVOiw5+6NIB12ucUBffcdNdt991456333nz37fffgAcu+CWBAAA7   يمكنك الاستماع الى مقاطع تجريبية على بوابة المنتدى /  حقيقة التوسل Cb5SoQplLoYAKZEABcG7ElY08iCcsYaYsnYGZOQEwrUHkASygARJYiMspuEEJSTbEDSaQ6E58L7I6UYADWqCDJUDBCjV28iFi8IIMd+IJUGB0dBgAZwV0+RDxFQWDH4BnE8XCCEd4gYNdLYtO03oZirq1rnWd6l3b4sO+Drawh62gDioTO1HHlgWwk32KXDP72dCOtrSnTW1N5Ljam7g2trfN7W57+9vgDjdhAgEAOw==  الشيخ عيد الديروطى

 

 حقيقة التوسل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
eid
صاحب الموقع (فقير المداحين)
صاحب الموقع (فقير المداحين)
eid


عدد المساهمات : 2673
تاريخ التسجيل : 15/05/2009
الموقع : www.aidjad.yoo7.com

حقيقة التوسل Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة التوسل   حقيقة التوسل Icon_minitimeالسبت فبراير 20, 2010 10:57 am

و أما التوسل إلى الله تعالى بجاه أنبيائه عليهم الصلاة و السلام و أوليائه
الصالحين فليس شِركاً و لا حراماً ، و لا هو بدعةٌ مُستحدثة فى الدين كما يدَّعيه
المخالفون ، و إنما هو محبوب و مندوب إليه شرعاً ، كما سيأتى توضيحه بعون الله
تعالى ، و ما مُخالفة المُخالفين فيه ، و تنوع مقالاتهم حوله ، كتصريحهم تارةً
بِحُرمتِه ، و تكفير فاعله مطلقاً سواء كان المُتوسَل به نبياً أو ولياً حياً أو
ميتاً ، و كقولهم تارةً أخرى بجوازه فى النبى و منعه فى الولى ، أو بجوازه فى
الأحياء دون الأموات إلا من أظهر الأدلة على حيرة عقولهم و فساد تفكيرهم .



و إلا فما وجه هذه التفرقة بين الولى و النبى ، و الحىّ و الميت هنا ،
ما دُمنا نعتقد أن الفعل لله وحده من غير شريك ؟ و أنه عزَّ و جل المُتصرف فى الكون
بالمنع و الإعطاء ؟ و ما الخلق من ملائكة و أنبياء و أولياء و غيرهم إلا وسائط و
أسباب فقط يُجرى الله تعالى الخير و ضِده على أيديهم ، من غير أن يكون لهم فى ذلك
إيجاد و لا تأثير كما أشار إليه رسول الله ( ص ) بقوله : ( إن هذا الخير ـ أى و
الشر بدليل عجز الحديث فهو من باب الاكتفاء ـ عند الله خزائن ، لتلك الخزائن مفاتيح
، فطوبى لعبدٍ جعله الله مفتاحاً للخير مغلاقاً للشر و ويلٌ لعبدٍ جعله الله تعالى
مفتاحاً للشر مغلاقاً للخير ) . و هل كان يتصور أحد أن الحى هو الذى كان يجلب الخير
أو يدفع الضر بذاته للمتوسل به حتى إذا مات لم يمكنه ذلك فيكون التوسل به عبثاً
قبيحاً أو شركاً صريحاً ؟ كلا و الله . فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثاً
على أن نعتقد أن الأنبياء و الأولياء أحياءً فى قبورهم ، و أن منزلتهم عند الله
تعالى لم يطرأ عليها تغيير و لا تبديل ، بل هم بعد الموت أشد قُرباً من الله تعالى
و أرفع مكانةً عنده ، وقد قالوا : " الولى كالسيف فى غمده فإذا مات سلّ " و ذلك لأن
روحه فى الدنيا كانت مشغولة نوعاً ما بتدبير البدن و عوائق البشرية ، فإذا مات زالت
عنه هذه العوائق بالكُلية ، و بقيت روحه خالصة فى توجهها إلى الحق ، و اقتباسها من
أنواره القدسية ، فيقوى بذلك نورها و سلطانها ، و تزداد أشعة أنوارها المُنعكسة على
من يلوذُ بها من ذوى الحاجات و أرباب الإرادات . و قد أخبرنا ( ص ) أن حياته و
وفاته سواء فى انتفاعنا بشفاعته ، و عود بركاته علينا ، حيث قال فى الحديث الصحيح
:



( حياتى خيرٌ لكم ، تحدثون و يحدث لكم ، فإذا متُّ كانت وفاتى خيراً لكم
تُعرض على أعمالكم ، فإذا وجدت خيراً حمدت الله ، و إن وجدت شراً إستغفرت لكم ) ..
اللهم اجزه عنا خير ما جزيت به نبياً عن أمته.



أدلة التوسُّل : ـ


و قد دلَّ على مشروعية التوسل الكتاب و السنة القولية و الفعلية ، و
عمل السلف الصالح من الصحابة و التابعين إلى وقتنا هذا ، و قال الله تعالى : (( و
ما كان الله ليعذبهم و أنت فيهم و ما كان الله معذبهم و هم يستغفرون )) ..



فيؤخذ من هذه الآية الكريمة أن إكرام الأمة و رفع العذاب عنها كما يكون
بسبب استغفارهم لأنفسهم يكون بسببه ( ص ) .



و قال تعالى : (( و لو أنهم إذ ظلمُوا أنفسهُم جاءوكَ فاستغفروا الله و
استغفر لهم الرسول لوجدُوا الله تواباً رحيماً )) .. و لو لم يكن التوسل صحيحاً لما
كان هناك فائدة لقوله : (( جاءوك )) و قوله (( و استغفر لهم الرسول )) . و قد أفاد
الحديث الذى مرَّ ذكره أن هذا الإستغفار منه ( ص ) لنا واقع فى حال حياته و بعد
وفاته .



و قد أرشد رسول الله ( ص ) إلى التوسل ، و وقع منه و من صحابته و
تابعيهم به ( ص ) و بغيره من الأخيار ، فقد صحَّ عنه أنه ( ص ) دعا لفاطمة بنت أسد
أم سيدنا على ابن أبى طالب ( ع ) ، كما أخرجه الطبرانى فى الكبير و الأوسط و ابن
حبان و الحاكم بسند صحيح و قال فى دعائه :



(( اللهم اغفر لأمى فاطمة بنت أسد ، و وَسِّع لها مدخلها بحق نبيك و
الأنبياء الذين من قبلى ، فإنك أرحم الراحمين )) ..



[b][b]و أخرج الترمذى و صَححهُ النسائى و البيهقى و الطبرانى بأسانيد صحيحة عن
عثمان ابن حنيف : أن رجلاً أعمى جاء إلى النبى ( ص) و هم جلوس معه ، فشكا إليه ذهاب
بصره ، فأمره بالصبر فقال : ليس لى قائد ، و قد شقَّ علىّ فقدُ بصرى ، فقال له ( ص
) : ( ائت الميضأة فتوضأ ، ثم صل ركعتين ، ثم قل : اللهم إنى أتوجهُ إليك بمحمد نبى
الرحمة ، يا محمد إنى توجهت بك إلى ربى فى حاجتى لتُقضى إلىّ فشفعه فى ) . قال
عثمان ابن جنيف : فوالله ما تفرق بنا المجلس حتى دخل علينا بصيراً ، كأنه لم يكن به
ضُرٌ .. و توسل الصحابة به فى الإستسقاء و غيره و ذلك ثابت فى الصحيحين .
[/b][/b]


[b][b]و توسل عمر ابن الخطاب بالعباس ابن عبد المطلب ( رض ) عم رسول الله ( ص
) ، ففيه عن أنس أن عمرو ابن الخطاب كان إذا قحطوا استسقى بالعباس ابن عبد المطلب ،
و قال : اللهم إنا كنا نتوسل بنبيك فتسقينا ، و إنا نتوسل إليك بعم نبيك فاسقنا
فيُسقون .و هذا مذكور فى صحيح البخارى .
[/b][/b]


[b][b]و روى الطبرانى و البيهقى و الترمذى بسند صحيح عن عثمان بن حنيف أن رجلا
كان يختلف إلى عثمان ابن عفان زمن خلافته فى حاجة له ، فكان لا يلتفت إليه ، فرجا
عثمان ابن حنيف أن يكلمه فى شأنه فعلمه الدعاء السابق و هو : اللهم إنى أتوجه إليك
بنبيك إلخ . فتوضأ و صلى ثم دعا به كما علمه ، ثم جاء إلى باب عثمان بن عفان فأخذه
الخادم و أدخله عليه ، فأجلسه بجانبه على الطنفسة ، ثم قضى حاجته ، و قال له إذا
عرضت لك حاجة فأتنا . فلما قابل الرجل عثمان بن حنيف قال له : جزاك الله خيراً ، ما
كان ينظر فى حاجتى حتى كلمته فيها . فقال له : و الله ما كلمته ، و لكنى كنت مع
رسول الله ( ص ) فدخل عليه أعمى ، و ذكر الحديث المار . و قصة الإمام مالك مع
المنصور التى قال له فيها حين سأله : أأستقبل مرقد النبى ( ص ) و أدعوا أم
أستقبل القِبلة و أدعوا ؟ .. قال : و لِمَ تصرف وجهك عنه و هو وسيلتك و وسيلة أبيك
آدم عليه السلام ؟
[/b][/b]


[b][b]و قال الإمام الشافعى ( رض ) فى مرقد الإمام " موسى الكاظم " ( ع) إنه
الترياق المُجرب .. إلخ مما يطول استقصاؤه . و فيما ذكرناه كفاية للمُنصف .
[/b][/b]


[b][b][b]التوسل أحد الأسباب العادية :[/b][/b][/b]


[b][b]و لا يخرج التوسل فى الحقيقة عن كونه سبباً من الأسباب العادية التى
نصبها الله تعالى مقتضياتٍ لمُسبباتها ، و جعل بينهما مقارنة فى الوجود مع كون
التأثير له وحده جلَّ و علا ، فيكون حُكمهُ حُكْم بقية الأسباب العادية التى يضمر
فيها الإفراط و المُغالاة كما يقع من بعض الجُهال ، و التفريط كما يقع من أهل
القسوة و الجفاء المنكرين لخواص أولياء الله تعالى الثابتة ، و كرامتهم الواقعة
بالمُشاهدة و العيان .
[/b][/b]


[b][b]إذْ ليس من المستحيل ، بل و لا من البعيد أن يعلق الله تعالى قضاء حاجة
من الحوائج ، كشفاء من مرض ، أو سعة فى رزق ، على التوسل بأحد عباده الصالحين ، و
فى هذه الحالة لا يمكن أن يحصل المطلوب من الشفاء و غيره من غير طريق التوسل بحال .
لا لأن التوسل مؤثر بذاته ، و لا لأن الولى أو النبى هو الذى خلق الشفاء و أوجده ،
بل لما سبق فى علمه تعالى القديم من تعليق هذا الشفاء على التوسل المذكور .
[/b][/b]


[b][b][b]فائدة التوسل ثابتةٌ بالنص ، واقِعةٌ فى الحِس
:
[/b][/b][/b]


[b][b][b][b][b]و أما منفعة التوسل فهى ثابتة بالنص واقعةٌ فى الحِس ، لما سبق فى
الأحاديث المارة من قول أنس فى قصة استسقاء عُمر بالعباس بن عبد المطلب : فيسقَون
.
[/b][/b][/b][/b][/b]


[b][b][b][b][b]و من قول عثمان بن حنيف فى حديث الضرير الذى توسل بالنبى ( ص ) ، فو
الله ما تفرقنا حتى دخل علينا بصيراً كأنه لم يكن به ضُر. إلى غير ذلك مما يحول
بيننا و بين سردِه خشيةَ الإطالة .
[/b][/b][/b][/b][/b]


[b][b][b][b][b][b]مجالس الذكر و فضلها :[/b][/b][/b][/b][/b][/b]


[b][b][b][b][b]و أما ذكر الله تعالى و فضله و أثره فى جلاء القلوب و شفاء أمراضها و
تمزيق حُجُب الغفلة عنها ، و الحث عليها ، و على ملازمة مجالسه فى كتاب الله تعالى
و فى السنة النبوية فلا ينكره إلا جهولٌ غبى أو محرومٌ شقى . قال الله تعالى : (( و
لذكْرُ الله أكبر )) .. و قال : (( فاذكرونى أذكركم )) ، و قال : (( و اصبر نفسك
مع الذين يدعون ربهم بالغَداةِ و العَشى يُريدونَ وجههُ و لا تَعدُ عيناك عنهم ))
.. و روى الترمذى عن أبى الدرداء ( رض ) قال : قال رسول الله ( ص ) ( ألا أنبئكم
بخير أعمالكم ، و أزكاها عند مليكِكم ، و أرفعها فى درجاتكم ، و خيرٌ لكم من إنفاق
الذهب و الفضة ، و خير لكم من أن تلقوا عدوكم فتَضربوا أعناقهم ؟ قالوا : بلى . قال
: ذكر الله تعالى ). و روى مسلم عن أبى هريرة و أبى سعيد قالا : قال رسول الله (
ص) ( لا يقعد قومٌ يذكرون الله إلا حفّتهم الملائكة ، و غشيتهم الرحمة ، و نزلت
عليهم السكينة ، و ذكرهم الله فيمن عنده ) .. و روى أبو نعيم أنه ( ص ) قال : (
مجالس الذكر تنزل عليهم السكينة و تحفهم الملائكة و يذكرهم الله ) .
[/b][/b][/b][/b][/b]


[b][b][b][b][b][b]مجالس دلائل الخيرات :[/b][/b][/b][/b][/b][/b]


[b][b][b][b][b]و يلتحق بمجالس الذكر المتقدمة المجالس التى تُتْلى فيها دلائل الخيرات
المنسوبة لسيدى محمد الجزولى ( رض ) لأن الصلاة على النبى ( ص ) داخلة فى عُموم
الذكر قطعاً ، و ليس على الإنسان أن يلتزم صيغة مخصوصة يصلى بها على النبى ( ص ) و
ما وضعه العارفون من الصّيغ له ميزةً على غير الوارد فى السنة . و قد جاء فى الحثِّ
على الصلاة على النبى و فضلها نصوص كثيرة .. قال الله تعالى : (( يا أيها الذين
آمنوا صلوا عليه و سلموا تسليما )) .. و عن أوس بن أوس ( رض ) قال : قال رسول الله
( ص ) : ( إن من أيامكم يوم الجمعة ، فأكثروا من الصلاة علىّ فيه ، فإن صلاتكم
معروضة على ) . قالوا : يا رسول الله ، و كيف تعرض صلاتنا عليك و قد أرمت ؟ ـ أى
بُليت ـ فقال ( ص ) : ( إن الله حرَّم على الأرض أجساد الأنبياء ) . رواه أبو داود
بإسناد صحيح . و روى الترمذى و حسنهُ من حديث أبى هريرة قال : قال رسول الله ( ص )
: ( ما قعد قوم مقعداً لم يذكروا الله سبحانه و تعالى فيه ، و لم يصلوا على النبى (
ص ) ، إلا كان عليهم حسرة يوم القيامة ) . و غير خافٍ أن هذا الفضل كله إنما هو
بالنسبة لمجالس الذكر الشرعى كما هو موضوع سؤال السائل ، المضبوطة بضابط الشريعة
الغراء ، و المراعى فيها جانب الأدب مع الله تعالى ، و الخالية مما أحدثه الجُهّال
و أدعياء الطريق اليوم من الخلاعة و المُجون ، و الإسراف فى إيقاد الشموع و نحوها ،
و من التحريف لأسماء الله تعالى ، و غير ذلك مما لا تُقره الشريعة ، و إلا فذكر
الذاكر بهذه الكيفية الشنيعة مزيد و بالٍ عليه . و لذلك لما فشت هذه العادات
الممقوتة بين أكثر الذاكرين اليوم انطمست من بينهم علامات القبول و أوشكت أن تأفل
شمس الوصول :
[/b][/b][/b][/b][/b]


[b][b][b][b][b]خليلى : قطاعُ الفيافى إلى العُلا كثيرٌ و لكن الوصول قليل[/b][/b][/b][/b][/b]


[b][b][b][b][b]و جوهٌ عليهـا للقبولِ علامـةً و ليس على كل الوجوه قُبول[/b][/b][/b][/b][/b]


[b][b][b][b][b]و من هنا فَهِمَ كثير من الناس خطأ أن الطريقة عدوة العلم ، و أنها شئٌ
و الشريعة شئٌ آخر ، حتى ساد سوء الظن بالجميع من غير تفرقة بين مُبطلٍ و مُحِق ، و
أصبحنا معشر أهل الطريق مُضغةً فى الأفواه و سخرية بين الخلق . فإنا لله و إنا إليه
راجعون .
[/b][/b][/b][/b][/b][b][b][b][/b][/b][/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.aidjad.yoo7.com
الشطانوفى

الشطانوفى


عدد المساهمات : 84
تاريخ التسجيل : 18/04/2010

حقيقة التوسل Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة التوسل   حقيقة التوسل Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 08, 2010 12:11 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




بارك الله فيك

وسلمت
يداك


تقبل شكرى وتحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقيقة التوسل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكم التوسل بالأولياء والصالحين
» حكم التوسل بالأولياء والصالحين
» حقيقة الموت
» حقيقة علمية ستنقذك فى القبر
» حقيقة العبادة وتوحيد الخالق عز وجل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فقيرالمداحين :: واحة فقير المداحين للمنوعات العامة-
انتقل الى: